U3F1ZWV6ZTUyNDk0MDc3NDU3NjU0X0ZyZWUzMzExNzgwMzI2ODQ4Mg==

لعبة ludo اصبحت ادمان للشباب السوداني

مرحبا بكم مره  اخري في موقعنا اليوم نتطرق لموضع شغل معظم الشباب السوداني في الاونة الاخيرة الا وهو لعبة ludo او ما تمسي الليدو بالدارجية السودانية  يحكي الصديق ( محمد اسماعيل حاج عمر ) قصته معها نترككم مع الموضوع قراءة ممتعة


أصبت بمرض الليدو ! دعواتكم لي بالشفاء العاجل.
قبل قليل من مكان الحدث! بعد ما كنت ضامن المركز الأول و سفيان التاني و محمود الأخير( صفيان ومحمود اصدقاء لاسماعيل) ، فجأة انقلبت الموازين و محمود بقى الأول و أنا التاني و سفيان الأخير.
.
.
اللعبة إدمان ! يومين مما نزلتها ، وكل ما أرجع من الشغل بلعبها ، كل مباراة ليها متعة خاصة و نتيجة غير متوقعة ، والفوز للذكي الغتيت الما بيعتمد على الحظ وبس و بيحسب خطوات سحق الخصوم و إعادتهم للبيت حتي يضمن الطريق الآمن.
.

صورة من اللعب او القيم


.
مع إني لعبتها وأنا صغير في الكرتونة أم قطع بلاستيك بس كان في لحظة بايخة بتخرب الجو ، لما تكون قاعد جنب باب الأوضة ، ويجي و واحد من ناس البيت ماشي وللا البيلعب معاك يضرب الليدو بالغلط و قطع البلاستيك تتحرك و ما تعرفوا كنتوا واقفين وين ، وللا البتلعب معاهو يزهج و ينسحب و تفضل شايل كرتونة الليدو و تلف على ناس البيت زي الشحاد ومافي واحد عندو مزاج يلعب معاك ! على الموبايل ممتعة أكتر ، ما بعرف ليه ، مع إن الأصل والقديم في أي اختراع دايماً هو الأفضل.
.
.
اسم اللعبة مفروض يكون : آه لو لعبت يازهر ... واتبدلت الاحوال.

تعليقات
تعليق واحد
الاسمبريد إلكترونيرسالة